Close Menu
Takadomiyya
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
TakadomiyyaTakadomiyya
Subscribe
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا

    عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

    مارس 10, 2022

    برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

    يناير 22, 2021

    خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

    يناير 22, 2021

    تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

    يناير 19, 2021

    مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

    يناير 16, 2021
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر
Takadomiyya
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المنوعات»اقتصاد»حرب غزة: مبتورو الأطراف في القطاع محرومون من العلاج والتأهيل والسفر
اقتصاد

حرب غزة: مبتورو الأطراف في القطاع محرومون من العلاج والتأهيل والسفر

TakadomiyyaTakadomiyyaأغسطس 15, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
39b57640 72eb 11f0 9eb3 2b71669c0257.jpg
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة، صورة أرشيفية لفتى فلسطيني خسر ساقه إثر غارة إسرائيلية (سبتمبر/أيلول 2024)
Article Information

    • Author, عدنان البرش
    • Role, مراسل بي بي سي لشؤون غزة
  • 8 أغسطس/ آب 2025

“حياتي الآن أصبحت كحياة سجين في معتقل”.

تلخص الطفلة شيرين أبو الكاس من مدينة غزة بهذه الكلمات جانباً بسيطاً من معاناتها.

انقلبت حياة شيرين التي تبلغ من العمر 17 عاماً رأساً على عقب بعد أن فقدت كلتا ساقيها في قصف إسرائيلي طال بيتها، وفقدت خلاله أيضاً كل عائلتها، ولم يتبقَّ لها إلا بيت عمها.

تقول شيرين: “أجلس طوال النهار على كرسي متحرك أو على فراشي، بعدما كنت أفعل كل شيء، وكنت نشيطة جداً أحب الحركة”.

وتضيف: “بعد أن أصبحت بلا ساقين، أحتاج لمن يأخذني إلى الحمام ومن يخرجني ويذهب ويأتي معي إلى أي مكان، وهذا صعب جداً لأنني فقدت كل أفراد عائلتي في قصف بيتنا”.

“أحدّق دوماً في صوري السابقة”

تقول شيرين في مقابلة مع بي بي سي إنها تحدّق دائماً بشكل عميق في صورة تُظهرها قبل أن تُبتر ساقاها، ولكن يبدو أن للحرب المستمرة في القطاع كلمتها القاسية.

تضيف وقد بدا على ملامحها الحزن الشديد: “الآن سأقضي حياتي كلها على الكرسي المتحرك، وأتمنى أن أذهب للعلاج في الخارج، على الأقل لكي تعود حياتي إلى ما كانت عليه في السابق، أعني أن تعود حياتي نوعاً ما لطبيعتها”.

شيرين، التي فقدت كل عائلتها كذلك قبل ساقيها، هي واحدة من آلاف الغزيين، الذين بُترت أطرافهم، بسبب عجز الأطباء في القطاع عن علاج جروحهم وإصاباتهم بطرق بديلة، جراء تهالك المنظومة الصحية، ونقص المستلزمات الطبية والدوائية، إلى جانب النقص الحاد في الأطراف الاصطناعية، فضلاً عن عدم وجود تأهيل نفسي لما يعانونه من ويلات معنوية إثر فقد أطرافهم.

يقول زاهر الوحيدي، مدير وحدة المعلومات في وزارة الصحة الفلسطينية، في مقابلة مع بي بي سي، إن نسبة 15 في المئة من الإصابات في حرب غزة هي إصابات خطيرة جداً، ونتج عن كثير منها عدد من حالات البتر، وبلغت نسبة الأطفال منهم 18 في المئة، كما أن نسبة البتر في الأطراف العلوية كانت 76 في المئة، ونسبة البتر في الأطراف السفلية كانت 24 في المئة، بينما سُجّلت أكثر من 160 حالة بتر مزدوجة، وكانت نسبة النساء من حالات البتر 8 في المئة.

مبتورو الأطراف ومحطمون

صورة أرشيفية لهبة مهنّا، وهي طفلة فلسطينية خسرت ساقها ووالدها في غارة إسرائيلية بمخيم النصيرات وسط القطاع (ديسمبر/كانون الأول 2024)

صدر الصورة، EPA-EFE/REX/Shutterstock

التعليق على الصورة، صورة أرشيفية لهبة مهنّا، وهي طفلة فلسطينية خسرت ساقها ووالدها في غارة إسرائيلية بمخيم النصيرات وسط القطاع (ديسمبر/كانون الأول 2024)

نزحت عائلة الطفل أحمد عدوان من بلدة بيت حانون في شمالي قطاع غزة إلى إحدى مدارس اللجوء التابعة لوكالة الأونروا في مدينة غزة.

وتعرضت تلك المدرسة لقصف عنيف أدى إلى سقوط قتلى وجرحى، وكان الطفل أحمد عدوان ذو الأعوام الثلاثة ونصف العام من بين المصابين، لكنه فقد ذراعه الأيسر بكامله، وقد عثرت والدته عليه بين أشلاء الضحايا.

الطفل الصغير يعاني من التهابات شديدة ومن نقص الغذاء والدواء، وهو ما تسبب له بمضاعفات صحية، وقد أُصيب أيضاً بشظية في ظهره.

تقول أم الطفل: “‏أحمد يعاني من بتر ذراعه وإصابة في ظهره قريبة جداً من عموده الفقري، ومن نقص الطعام والشراب، ومن التهابات في جروحه في اليد والظهر، ولا يستطيع الحركة واللعب بسبب الأوجاع”.

وتناشد أم الطفل أن تُوفر له الألبان، أو البيض، أو اللحوم، أو أي أغذية صحية، حيث إن “الطعام شحيح بشكل كبير”.

ومن العائلة نفسها وفي المدرسة ذاتها، يقيم صهيب عدوان، ابن عم الطفل أحمد، الذي فقد أيضاً ساقه اليسرى جراء القصف ذاته، وهو يشعر الآن بأن ما حلَّ به أفقده مستقبله، فقد كان قبل بتر ساقه من أمهر لاعبي كرة القدم في نادي “بيت حانون الرياضي” شمالي غزة.

يقول صهيب: “كنت أحلم بدراسة التمريض، وأن أصبح ممرضاً لكي أداوي الناس، وأيضاً حلمت بأن أصبح لاعب كرة مشهوراً لأنني أعشق تلك اللعبة، وكنت أشارك في سباقات ماراثون الجري، وكنت أخرج مع أصحابي وأذهب حيث أشاء، أمّا الآن، وبعد أن فقدت ساقي لا أستطيع الحركة ولا ممارسة حياتي كما كنت في السابق، وكل أمنياتي الآن أن اسافر إلى الخارج وأقوم بتركيب طرف اصطناعي ليساعدني على استكمال ما تبقّى من حياتي”.

بلغت حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية، التي لا تزال مستمرة وتقترب من العامين، أكثر من ستين ألف قتيل ومئة وخمسين ألف جريح منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023. ويعاني غالبية الجرحى من إصابات خطيرة، ومن بينهم قرابة 7 آلافٍ فقدوا أطرافهم، بحسب ما يؤكد المدير العام في مستشفى حمد شمال غربي غزة، أحمد نعيم، الذي يضيف أن الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة ضاعفت عدد حالات بتر الأطراف بنسبة كبيرة.

ويوضح زاهر الوحيدي، بأن كثيراً من الحالات والإصابات الخطيرة، خاصة إصابات الأطراف، كان يمكن معالجتها، لكنهم يضطرون لبترها نتيجة نقص الإمكانيات والعلاجات والتجهيزات المناسبة واللازمة لمنع تدهور هذه الحالات.

وتعاني وزارة الصحة في غزة من نقص شديد في الأدوية والمستلزمات الطبية، وتعاني من نقص في الأجهزة والمعدات الطبية والبيئة الملائمة لإجراء العمليات الجراحية، لذا تقتصر العمليات الجراحية التي تُجريها الوزارة على تلك المنقذة للحياة فقط، على حدّ قول الوحيدي.

صناعة مهددة

صورة أرشيفية للطفلة رهف سعد التي فقدت أجزاءً من ساقيها في غارة إسرائيلية بالقطاع، تجلس على سرير إلى جانب والدتها (سبتمبر/أيلول 2024)

صدر الصورة، Reuters

التعليق على الصورة، صورة أرشيفية للطفلة رهف سعد التي فقدت أجزاءً من ساقيها في غارة إسرائيلية بالقطاع (سبتمبر/أيلول 2024)

توجد في مدينة غزة ورشة متواضعة لتصنيع الأطراف الاصطناعية وصيانتها، وهي مُقامة في المركز الوحيد المعنيّ بمتابعة حالات البتر في القطاع.

القائمون على الورشة يشتكون من أن عملهم مهدد بالتوقف، بفعل نقص المواد اللازمة لإعداد أطراف اصطناعية جديدة، بسبب القيود المفروضة على دخولها.

يقول حسني مهنّا، المتحدث باسم بلدية غزة ومسؤول الإعلام والعلاقات العامة في مركز الأطراف الاصطناعية والشلل، إنهم باتوا يشهدون ضغطاً غير مسبوق في أعداد المراجعين من مبتوري الأطراف بفعل القصف الإسرائيلي والتدمير منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، على حدّ قوله.

ويضيف: “يتوافدون إلى مركز الأطراف الاصطناعية المهدد بالتوقف جراء نقص الوقود ونقص المعدات والأدوات اللازمة لتصنيع الأطراف الاصطناعية اللازمة لهذه الشريحة المهمة، حيث يواجه اليوم مركز الأطراف الاصطناعية خطر الإغلاق بسبب النقص الشديد، في ظل حاجة آلاف المبتورين للخدمات التي يقدمها، وهي خدمات أساسية لهذه الشريحة”.

يؤكد مهنّا أن إسرائيل، التي لا تزال تفرض حالة الحصار المطبق على قطاع غزة، “تتسبب في معاناة مركزهم” من نقص شديد في الإمكانيات والأدوات والمعدات اللازمة لتصنيع الأطراف الاصطناعية، لأنها تمنع دخولها للقطاع، بالإضافة إلى نقص شديد في الأدوات المساندة لذوي الإعاقة، سواء كانت عكازات أو مساند أوكراسي متحركة، إضافة إلى الأدوات الخاصة بعملية التصنيع المختلفة لكافة الأجهزة المساندة.

وتقول إسرائيل إنها تمنع دخول مواد تصنيع الأطراف الاصطناعية بحجة أنها قد تُستخدم لأغراض عسكرية.

يضيف مهنا: “هذا النقص الشديد يأتي في ظل أزمة انقطاع التيار الكهربائي ونقص الوقود، ما يؤثر بشكل كبير على عمل المركز، ويحد من قدرته على التعامل بشكل أكبر مع حالات البتر التي تزداد يوماً بعد يوم بفعل استمرار الحرب، وبالتالي لن يستطيع المركز خلال الأيام القليلة القادمة تقديم خدمات لمبتوري الأطراف إذا استمر الحصار، ومنعت إسرائيل إدخال المعدات والأدوات”، على حد قوله.

ويقول المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن قطاع غزة يحوي أكبر مجموعة من الأطفال مبتوري الأطراف في التاريخ الحديث، حيث يضطر أطباء غزة إلى اللجوء لخيار البتر لكثير من المصابين.

آلاف من الغزيين المبتورة أطرافهم، يعيشون أوضاعاً كارثية، جراء عدم توفر الرعاية الصحية المناسبة لهم، ما يهددهم بمضاعفات صحية خطيرة، ويطالب هؤلاء إما بإدخال الأطراف الاصطناعية إلى القطاع دون قيود، أو السماح بالسفر للعلاج في الخارج.

Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقتظاهرة إسرائيلية نسائية بالقرب من حدود غزة للمطالبة بإنهاء الحرب
التالي التغير المناخي: اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا مع وصول درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية
w.halawi
Takadomiyya
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 2022
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 2021

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 2025

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

أغسطس 1, 2025
أخبار خاصة
اقتصاد أغسطس 31, 2025

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

صدر الصورة، Getty ImagesArticle InformationAuthor, سوزانا قسوسRole, بي بي سي نيوز عربي26 أغسطس/ آب 2025في…

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
8.9
التكنولوجيا يناير 15, 2021

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
المنوعات يناير 14, 2021

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
اقتصاد يناير 14, 2021

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo
الأكثر مشاهدة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 20222 زيارة
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 20212 زيارة

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 20251 زيارة
اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • السياسة
  • الرياضة
  • التكنولوجيا
  • Buy Now

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter