Close Menu
Takadomiyya
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
TakadomiyyaTakadomiyya
Subscribe
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا

    عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

    مارس 10, 2022

    برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

    يناير 22, 2021

    خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

    يناير 22, 2021

    تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

    يناير 19, 2021

    مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

    يناير 16, 2021
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر
Takadomiyya
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المنوعات»اقتصاد»صنع الله إبراهيم: الأديب المتمرد الذي تحدى السلطة في مصر
اقتصاد

صنع الله إبراهيم: الأديب المتمرد الذي تحدى السلطة في مصر

TakadomiyyaTakadomiyyaأغسطس 16, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
25349c80 3f94 11f0 835b 310c7b938e84.png
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

التعليق على الصورة، أعماله الروائية تتميّز ببعدها التوثيقي لمراحل مفصلية في التاريخ المصري المعاصر.
Article Information

    • Author, جوي سليم
    • Role, بي بي سي نيوز
  • 13 أغسطس/ آب 2025

توفّي اليوم الأديب المصري صنع الله إبراهيم عن عمر 88 عاماً، بعد إصابته بالتهاب رئوي.

وكان الراحل قد أمضى مدة في المستشفى في منتصف عام 2025 إثر نزيف داخلي وكسور في الحوض.

ويُعتبر صنع الله إبراهيم من أهم الأدباء العرب المعاصرين، حيث شكّلت تجربته الروائية الممتدة لأكثر من خمسة عقود، مشروعاً روائياً فريداً قائماً على التجريب من جهة والالتزام السياسي الواضح من جهة أخرى.

“مؤرّخ اللحظة”

يقول المفكّر الفرنسي ألبير كامو إن “الصحفي هو مؤرخ اللحظة”.

ويمكن القول إن صنع الله إبراهيم الذي بدأ مسيرته المهنية كصحفي في وكالات للأنباء (وكالة أنباء الشرق الأوسط ثم وكالة الأنباء الألمانية في ألمانيا الشرقية)، ظلّ وفيّاً طيلة رحلته الأدبية للصحفي الذي كانه.

إذ إن أعماله الروائية تتميّز ببعدها التوثيقي لمراحل مفصلية في التاريخ المصري المعاصر، حتى أن بعض رواياته تضمنت أجزاء مستقلّة من قصاصات صحفية وإعلانات تأخذ القارئ إلى يوميات الحقبة التاريخية التي تجري فيها أحداث الرواية.

لذلك ظلّت أعمال إبراهيم تحمل بصمة “الصحفي المؤرخ”، حيث تتداخل السرديات الشخصية مع المراجع الواقعية، ما يجعل من رواياته أرشيفاً حيّاً للّحظة التاريخية، وشهادة على زمنها لا تقلّ أهمية عن التأريخ الرسمي.

صنع الله

صدر الصورة، Getty Images

“السجن جامعتي”

وُلد صنع الله إبراهيم في القاهرة عام 1937 حيث وجد نفسه يحمل اسماً فريداً كان سبباً للمتاعب في طفولته بين رفاقه في المدرسة.

وقد اختار والده هذا الاسم عندما فتح المصحف ووضع أصابعه على إحدى السُّوَر، فوقع على آية “صُنع الله الذي أتقن كل شيء” من سورة النمل، فسمّاه صنع الله.

ولعلّ فرادة الاسم كانت نذيراً بفرادة الحياة التي سيعيشها الكاتب الذي سيلمع في عالم الأدب العربي في النصف الثاني من القرن العشرين.

يقول صنع الله في إحدى المقابلات إن الاتجاه اليساري الذي اعتنقه باكراً “بدأ من المنزل”: “كان الوالد من عائلة بورجوازية، وبعد وفاة زوجته الأولى بسبب مرضها، تزوّج من الممرضة (والدة صنع الله) التي رفضتها العائلة لأسباب طبقية”.

انخرط إبراهيم في العمل السياسي في سنّ مبكرة، أثناء دراسته في كلية الحقوق في جامعة القاهرة، حيث انضمّ إلى “الحركة الديمقراطية للتحرر الوطني” (حدتو)، الشيوعيّة السرّية.

وفي عام 1959، اعتقلته السلطات ضمن حملة قمع واسعة شنّها الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر ضد الشيوعيين، وقضى ما يقارب ستّ سنوات في السجون، من بينها سجون القلعة، وأبو زعبل، والواحات.

في تلك الزنازين، نضج مشروع صنع الله إبراهيم الأدبي، حيث كان يقرأ بنهم أعمال فرجينيا وولف وجورج لوكاش وغيرهما، كما تفاعل مع تيارات فكرية متعدّدة، وهي التجربة التي دوّنها لاحقاً في كتابه “يوميات الواحات”.

وصف إبراهيم السجن بأنه “جامعته” الحقيقية، حيث ترسّخت قناعته بأن الكتابة ليست مهنة فحسب، بل “شكلاً من أشكال المقاومة”.

بين كافكا والأرشيف

في كثير من الأحيان يُقارَن أسلوب إبراهيم بأسلواب الروائي التشيكي فرانز كافكا، نظراً لأجوائه الكابوسية، وشخصياته المأزومة، والبنية الغرائبية والعبثية لعالمه الروائي.

واستطاع بلُغة وُصفت بـ”الاقتصاد إلى درجة التقشّف” أن يمزج بين العوالم الغرائبية وبين الواقع الموثّق بعناية بواسطة البحث في الأرشيف.

روايته الأولى “تلك الرائحة” (1966) أحدثت صدمة عند صدورها، إذ تناولت حالة الاغتراب والفراغ الوجودي لشاب خرج من السجن ليجد نفسه تائهاً في مجتمع فاقد للبوصلة. رُفضت الرواية من قبل الرقابة وصودرت بدعوى “البذاءة”، ولم تُنشر بنسختها الكاملة إلا بعد 20 عاماً، لكنّها اليوم تُعتبر لحظة مفصلية في تطور الرواية العربية الحديثة.

وإلى حينها، ظلت رواية اللجنة (1981) تعتبر أولى رواياته، وهي من دون شك أشهر أعماله وأكثرها رمزية. “رفعتُ يدي المصابة إلى فمي وبدأتُ آكل نفسي” هي الجملة التي اختتم بها الرواية التي تحكي قصة رجل يُستدعى للتحقيق من قبل لجنة مجهولة. الرواية ترصد، من خلال رمزية مكثفة، اغتراب الفرد في زمن “الانفتاح” الذي اتسم به عهد الرئيس الأسبق أنور السادات. وفي جَوٍ كابوسي خانق، يظهر السرد الحياة في مجتمع استبدادي على وقع تغوُّل العولمة والشركات الكبرى. حتى أن إحدى شخصيات الرواية ليست سوى زجاجة “كوكاكولا”.

في رواية “ذات” (1992) التي استند إليها المسلسل المصري “بنت اسمها ذات” (2013)، يتناول صنع الله إبراهيم قصة امرأة مصرية من الطبقة الوسطى، تتقاطع حياتها الشخصية مع تحوّلات الدولة المصرية في عهد عبد الناصر، والسادات، ومبارك. تتداخل الحكاية مع قصاصات صحفية واقعية لكون بطلة الرواية تعمل في قسم الأرشيف، ما خلق سرداً توثيقياً يُجسّد تآكل الطبقة الوسطى وتحوُّل الدولة من اشتراكية إلى نيوليبرالية.

بعد “اللجنة”، نشر إبراهيم رواية “بيروت بيروت” (1984) والتي جاءت نتيجة المدة القصيرة التي أمضاها في العاصمة اللبنانية خلال واحدة من هدنات الحرب الأهلية. يقول ابراهيم في إحدى المقابلات الصحفية: “أمضيت في بيروت حوالي شهر، وخلالها نشأت قصة حب. كنت قد انتهيت لتوّي من كتابة اللجنة وتلك الرائحة، وقلت لنفسي: كفى من هذا… أريد أن أكتب قصّة حب. ولكن ما إن بدأت أكتب، حتى وجدت نفسي غارقاً في الحرب الأهلية اللبنانية، وقلت لنفسي: أليس من المفترض أن أحاول فهم ما يحدث هنا بالضبط؟ فبدأت أُجري أبحاثاً. وجدت أفلاماً، ووثائق، وما إلى ذلك، وذهبت إلى الأرشيفات”.

وفي “وردة” (2000)، انتقل إبراهيم إلى سلطنة عُمان، مستعيداً تاريخ ثورة ظفار من خلال مذكرات مناضلة يسارية. وكالعادة، تتداخل الوثائق مع السرد الذاتي، مما يجعل من الرواية تأملاً في حدود التاريخ الرسمي، وفي النسيان المتعمّد للثورات المغدورة.

وبين أعماله الأخرى نجد روايات “أمريكانلي”، و”شرف”، و”برلين 69″، و”التلصص”، و”نجمة أغسطس”، ورواية “العمامة والقبعة” التي تتمحور حول الحملة الفرنسية في مصر (1798–1801) وتتناول مواضيع السلطة، والاستعمار، وصدام الحضارات.

رفض جائزة الرواية العربية

في لحظة استثنائية شهيرة عام 2003، رفض صنع الله إبراهيم تسلُّم جائزة الرواية العربية، معلناً أن السبب هو أنها “صادرة عن حكومة تقمع شعبنا وتحمي الفساد”.

وفي الكلمة التي ألقاها على مسرح دار الأوبرا المصرية خلال حفل تسليم الجائزة، انتقد صنع الله أيضاً سياسة القاهرة الخارجية، وعلى رأسها التطبيع مع إسرائيل، متهمًا الأخيرة بـ”القتل وتشكيل تهديد فعلي لحدودنا الشرقية”. كما ندد بـ”الإملاءات الأمريكية، والعجز في السياسة الخارجية المصرية، وسائر مناحي الحياة”.

وبعد نحو عقد من الزمان، علّق إبراهيم على ثورة يناير قائلاً إن ما جرى في ميدان التحرير “لم يكن ثورة بالتأكيد، فالثورة لها برنامج وهدف: تغيير كامل للواقع أو إزاحة طبقة اجتماعية بأخرى. ما حدث كان انتفاضة شعبية مطلبها الأساسي هو تغيير النظام، رغم أن معنى هذا لم يكن واضحاً، باستثناء الإطاحة بأبرز رموز النظام القديم”.

وقد أعادت فترة مرض صنع الله الأخيرة الأديب الذي كان قد اقترب من عامه التسعين إلى الأضواء، لا سيما بعد مناشدة عدد من الأشخاص للدولة المصرية في شهر مارس/آذار الماضي بالتدخل والمساعدة في تغطية تكاليف علاجه.

ورغم التدخل الحكومي، الذي وصفه منتقدون بالمتأخر، فقد أعاد مشهد مرض إبراهيم فتْح النقاش حول ما يعتبره معارضون إهمالاً حكومياً للأدباء والمثقفين، خصوصاً أولئك الذين أصبحوا رموزاً في التاريخ الثقافي المصري والعربي، على غرار صنع الله إبراهيم.

Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالفيتامينات: هل يجدر بالجميع تناولها؟
التالي محمد صلاح الملك المصري: رحلة إلى المكان الذي بدأت فيه قصة نجم ليفربول
w.halawi
Takadomiyya
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 2022
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 2021

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 2025

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

أغسطس 1, 2025
أخبار خاصة
اقتصاد أغسطس 31, 2025

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

صدر الصورة، Getty ImagesArticle InformationAuthor, سوزانا قسوسRole, بي بي سي نيوز عربي26 أغسطس/ آب 2025في…

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
8.9
التكنولوجيا يناير 15, 2021

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
المنوعات يناير 14, 2021

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
اقتصاد يناير 14, 2021

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo
الأكثر مشاهدة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 20222 زيارة
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 20212 زيارة

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 20251 زيارة
اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • السياسة
  • الرياضة
  • التكنولوجيا
  • Buy Now

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter