Close Menu
Takadomiyya
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
TakadomiyyaTakadomiyya
Subscribe
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا

    عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

    مارس 10, 2022

    برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

    يناير 22, 2021

    خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

    يناير 22, 2021

    تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

    يناير 19, 2021

    مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

    يناير 16, 2021
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر
Takadomiyya
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار العرب والعالم»طموحات إثيوبية وهواجس إريترية.. هل يتحول ميناء عصب لصراع مفتوح؟ | أخبار
أخبار العرب والعالم

طموحات إثيوبية وهواجس إريترية.. هل يتحول ميناء عصب لصراع مفتوح؟ | أخبار

TakadomiyyaTakadomiyyaمايو 14, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
طموحات إثيوبية وهواجس إريترية هل يتحول ميناء عصب لصراع مفتوح؟.jpeg
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أنور إبراهيم أحمد – أديس أبابا

14/5/2025

في واحدة من أكثر مناطق القرن الأفريقي حساسية وتداخلًا في المصالح الجيوسياسية، يبرز ميناء عصب الأريتري كمسرح جديد لصراع إقليمي مرشح للانفجار.

ويوجد الميناء في إريتريا بمدينة عصب التي تطل على ساحل البحر الأحمر، وظل لسنوات عديدة تستخدمه إثيوبيا في حاجياتها للتصدير والاستيراد، لكنها فقدته بعد الاستقلال الكامل لأسمرا عام 1993.

وبين طموح إثيوبي في الحصول على منفذ بحري سيادي، وتوجّس إريتري من النوايا الخفية لجارتها، تتسلّل التّوتّرات من جديد إلى المشهد، لكن هذه المرة ليس عبر البنادق، وإنما عن طريق التحركات الإستراتيجية والمطالب السيادية والموانئ البحرية.

فبينما تصعّد أديس أبابا من خطابها حول “حقها الطبيعي” في الوصول إلى البحر، وتسعى لتحويل الحاجة الجغرافية إلى مبدأ إستراتيجي دائم، ترى أسمرا في هذه التحركات تهديدًا مباشرًا لسيادتها، وخرقًا محتملاً للتوازن الذي أرسته اتفاقية السلام الموقعة عام 2018.

التحول الكبير في السياسة الإثيوبية، وخاصة في ما يتعلق بالحاجة إلى المنافذ البحرية، فتح الباب أمام موجة جديدة من الاستقطاب الإقليمي، تزداد تعقيدًا مع التدافع الدولي في البحر الأحمر وتبدّل موازين القوى في القرن الأفريقي، الأمر الذي يطرح تساؤلا حول مدى إمكانية تحول ميناء عصب من فرصة للتكامل إلى شرارة مواجهة قادمة؟

الاتهامات وحرب الكلام

منذ أن استقلت إريتريا عام 1993، أصبحت إثيوبيا التي تعدّ واحدة من أكثر الدول الأفريقية سكانا بدون منفذ ساحلي، وتبذل جهودا مضاعفة لإيجاد موقع إستراتيجي علي البحر الأحمر.

وفي ظل التّوتّر المتصاعد بين البلدين بشأن السيادة البحرية، أعلن حزب الحركة القومية لأمهرة المشارك بالحكومة الإثيوبية إدراج مسألة التفاوض على منفذ بحري ضمن أولويات الأجندة الوطنية.

وقال في بيان أصدرته اللجنة التنفيذية “إن عملية استقلال إريتريا عام 1993 افتقرت إلى مشاركة شعبية حقيقية”.

واتهم الحزب إريتريا بـ”التحالف مع قوى تهدف إلى زعزعة الوضع الأمني” ووصفها بأنها “كوكيل لخصوم إثيوبيا التاريخيين”.

وعلى الجانب الآخر، ترى إريتريا أن تصريحات المسؤولين السياسيين في إثيوبيا تروّج لأجندة توسّعية، وتغلّف دائما بتهديدات عسكرية.

وفي تغريدة له على منصة “إكس” قال وزير الإعلام الإريتري يماني جبر مسقل إن بيان حزب الحركة القومية لأمهرة عبارة عن مغالطات تاريخية وقانونية لتبرير الطمع في الأراضي السيادية لدولة مجاورة.

مخاوف إريتريا

وعندما أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد أمام البرلمان بأن “الحصول على منفذ بحري ليس ترفًا بل ضرورة وجودية” تزايد الجدل السياسي في أسمرا، خاصة أن هنالك تلميحات رسمية وشعبية عن إمكانية “المطالبة التاريخية” بميناء عصب.

وتنظر أسمرا بعين الريبة إلى التحركات الإثيوبية الأخيرة، وترى فيها محاولة لاستعادة نفوذها التاريخي على إريتريا، تحت ستار المصالح الاقتصادية.

ويتزايد القلق الإريتري مع وجود مؤشّرات توحي بأن إثيوبيا قد تُستخدم ورقة من قِبل قوى إقليمية أو دولية لتعزيز نفوذها في البحر الأحمر، وهذا ما يدفع أسمرا للتمسك بمواقف أكثر تشددًا ورفض أي نقاش علني حول مستقبل الموانئ، وفق مراقبين بالمنطقة.

جدل الملكية

يري العديد من السياسيين الإثيوبيين أن مدينة عصب من الأراضي الإثيوبية، وأن ثمة مماطلة حدثت من الجانب الإريتري لاتفاقية سرية حتى لا تحصل إثيوبيا على منفذ بحري بعد عملية الاستفتاء التي تمت عام 1993 وأدّت إلى انفصال إريتريا كدولة مستقلة.

ويقول الدبلوماسي الإثيوبي المتقاعد السفير طرونة زينا إن هنالك خيارات مفتوحة بين الدبلوماسية والحسابات العسكرية حول موضوع ميناء عصب.

وفي حديثه للجزيرة نت، قال طرونة “رغم احتفاظ إثيوبيا، من الناحية التاريخية والقانونية، بحق الوصول إلى ميناء عصب على البحر الأحمر، فإن الواقع السياسي بعد استقلال أريتريا عام 1993 وضع هذا الحق في طي الجمود”.

ومع أن الحكومة الإثيوبية لم تُفعّل هذا الامتياز بالشكل الذي يخدم مصالحها الإستراتيجية، فإن الضغوط الاقتصادية والجيوسياسية الراهنة تُعيد فتح ملف الوصول إلى البحر.

وفي هذا السياق، يقول الدبلوماسي طرونة “تجد إثيوبيا نفسها مضطرة لدراسة كافة البدائل المتاحة لاستعادة منفذ بحري حيوي عبر عصب”.

وفي تصريح للجزيرة نت، يقول المحلّل السياسي شفا عمر العفري إن تشغيل ميناء عصب -بما يخدم المصالح الإقليمية- قد يكون خيارًا مفيدًا، شرط أن يتم ذلك عبر التفاهم والاحترام الكامل لسيادة الدولة الإريترية، ودون أي ضغوط أو تهديدات.

تصميم خاص خريطة إريتريا
(الجزيرة)

ويرى أمين عام الجبهة الوطنية للتغيير المعارضة في إريتريا آدم حاج موسي أن “إرادة ومصالح الشعب الإريتري لا تتعارض مع حاجيات الإثيوبيين على الإطلاق، بحكم الجوار والتداخل، مما يعنى أن العلاقة بين الشعبين تكاملية في تبادل المصالح والمنافع المشتركة على أساس الحوار الدبلوماسي، والتعاون، وإبرام اتفاقيات ثنائية، بإرادة حرة”.

ويرى موسى أن الجانبين يمكنهما التوصّل إلى تنظيم المصالح المشتركة بوجود طرف خارجي يمتلك القدرة والخبرة على تطوير المشاريع التنموية الثنائية، مشيرا إلى أنه مع غياب الإرادة من الجانب الإريتري يظل الوصول إلى صيغة الحوار الدبلوماسي والتعاون المشترك أمرا في غاية الصعوبة إن لم يكن مستحيلاً.

وتشكل أزمة ميناء عصب اختبارًا وتحدّيا لقدرة دول القرن الأفريقي على تفادي الصراعات التقليدية وبناء شراكات قائمة على الاحترام المتبادل.

وبين الطموحات الإثيوبية المشروعة، والهواجس الإريترية المفهومة، يرى مراقبون أن الحوار الصريح والتكامل الاقتصادي يبقى الخيار الأجدى. ولكن في ظل غياب الثقة، وارتفاع نبرة الخطاب القومي، يبقى خطر الانزلاق إلى صراع جديد قائمًا.

Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقالهادي إدريس في بلا قيود: تدمير البنية التحتية في السودان سببها الحرب
التالي إسرائيل تغلق مدارس الأونروا في القدس الشرقية: مئات الطلاب إلى مصير مجهول
w.halawi
Takadomiyya
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ماذا يعني نزع القانونية عن جبهة تحرير تيغراي؟ | سياسة

مايو 22, 2025

الكاميروني أونانا.. من الفقر والحظر إلى المجد الكروي | رياضة

مايو 22, 2025

كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات | أخبار

مايو 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 2022
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 2021

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 2025

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

أغسطس 1, 2025
أخبار خاصة
اقتصاد أغسطس 31, 2025

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

صدر الصورة، Getty ImagesArticle InformationAuthor, سوزانا قسوسRole, بي بي سي نيوز عربي26 أغسطس/ آب 2025في…

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
8.9
التكنولوجيا يناير 15, 2021

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
المنوعات يناير 14, 2021

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
اقتصاد يناير 14, 2021

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo
الأكثر مشاهدة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 20222 زيارة
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 20212 زيارة

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 20251 زيارة
اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • السياسة
  • الرياضة
  • التكنولوجيا
  • Buy Now

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter