Close Menu
Takadomiyya
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
TakadomiyyaTakadomiyya
Subscribe
  • الرئيسية
  • جديد الأخبار
  • أخبار العرب والعالم
  • التكنولوجيا

    عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

    مارس 10, 2022

    برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

    يناير 22, 2021

    خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

    يناير 22, 2021

    تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

    يناير 19, 2021

    مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

    يناير 16, 2021
  • السياسة
  • الرياضة
  • الصحة
  • إختيار المحرر
Takadomiyya
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المنوعات»اقتصاد»هل دخلت المواجهة بين واشنطن والحوثيين طورا جديدا؟
اقتصاد

هل دخلت المواجهة بين واشنطن والحوثيين طورا جديدا؟

TakadomiyyaTakadomiyyaمارس 17, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
9a4ebaa0 0277 11f0 a227 c94b6255dbcb.jpg
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، جانب من حملة القصف الأمريكية لمواقع للحوثيين في صنعاء

16 مارس/ آذار 2025

مساء السبت 15 آذار/مارس، كانت العاصمة اليمنية صنعاء، على موعد مع أكبر هجوم أمريكي، على أهداف للحوثيين في اليمن، منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلطة، فقد شنت الولايات المتحدة سلسلة غارات، استهدفت صنعاء ومدينة صعدة، في وقت أشارت فيه تقارير إلى أن الغارات، استمرت حتى فجر الأحد 16 آذار/مارس.

وقالت وسائل إعلام، تابعة لجماعة أنصار الله الحوثية في اليمن، إن أمريكا شنت 40 غارة، على العاصمة صنعاء، وصعدة، والبيضاء، أسفرت في حصيلة غير نهائية، عن مقتل 32 شخصا، وجرح أكثر من مئة آخرين، معظمهم من النساء والأطفال، في وقت تؤكد فيه الولايات المتحدة، أن الأهداف هي أهداف عسكرية، بينما أشار مسؤول أمريكي، طلب عدم الكشف عن اسمه، إلى أن العمليات العسكرية ضد الحوثيين، قد تستمر لأسابيع.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن السبت 15 آذار/ مارس، عن إطلاق عمل عسكري، “حاسم وقوي” ضد الحوثيين، وقال في منشور على منصته “تروث سوشال” للتواصل الاجتماعي: “سنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا”، متهما الحوثيين بتهديد حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر، وأضاف: “إلى جميع الإرهابيين الحوثيين، انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم، بدءاً من اليوم”.

وتمثل هذه الضربات الأمريكية، الأولى على اليمن، منذ تولي ترامب منصبه في كانون الثاني/ يناير، بعد توعد الحوثيين، باستئناف هجماتهم ضد السفن الإسرائيلية، في البحر الأحمر وبحر العرب، والتي قاموا بها خلال الأشهر الماضية دعما للفلسطينيين في حربهم مع إسرائيل في غزة.

يجمع العديد من المراقبين والمحللين العسكريين، على أن الضربات الأمريكية للحوثيين، بدت مختلفة هذه المرة، عن سابقاتها، إذ يبدو أن هناك اتفاق بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقادته العسكريين على توسيع نطاق الأهداف، لتتجاوز المنشآت وخطوط الإمداد للحوثيين، لتركز على استهداف قياداتهم، وقد كان لافتا أن العديد من التقارير، تحدثت عن استهداف الغارات الأخيرة، لمناطق سكنية يعيش فيها بعض من قادة الحوثيين في اليمن.

وكانت الإدارة الأمريكية السابقة للرئيس جو بايدن، قد سعت إلى إضعاف قدرة الحوثيين، على مهاجمة السفن قبالة السواحل اليمنية، لكنها حدّت من اتخاذ إجراءات أمريكية، لاستهداف قادة وجنود الحوثيين، في وقت يقول فيه مسؤولون أمريكيون، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، إن ترامب أذن باتباع نهج أكثر عداء، وهو ما بدا متوافقا مع حديثه السبت 15 آذار/مارس.

وفي أوائل مارس االجاري، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، عن قيام إدارة الرئيس ترامب، بتخفيف القيود المفروضة على تنفيذ الضربات الجوية، والعمليات العسكرية خارج مناطق الحرب التقليدية، في إطار ما تُعرف بحملات “مكافحة الإرهاب”.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها، إن هذه الخطوة قد تسمح بتوجيه ضربات، تستهدف مشتبهين في تورطهم بأنشطة إرهابية، مع إمكانية توسيع نطاقها ليشمل دولاً مثل الصومال واليمن.

نقلت “وول ستريت جورنال” عن مصادر أمريكية قولها: إن هناك ثلاثة أهداف، للضربات الأمريكية الأخيرة، على الحوثيين في اليمن وهي: منصات إطلاق صواريخ حوثية كانت تُنقل نحو الساحل استعدادا لهجمات جديدة على السفن، وقيادات الحوثيين المختبئين، ورسالة إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية.

غير أن محللين يرون أن الهدف الأول، للعمليات الأخيرة التي تستهدف الحوثيين، ربما يتعدى الشأن الحوثي الداخلي، إلى الارتباطات والتعقيدات الأقليمية في المنطقة، ويعتبر المحللون أن أمريكا، وبعد أن ساعدت إسرائيل في تدمير قوة حزب الله اللبناني، ستسعى إلى تصفية قدرات الحوثيين، وربما ردعهم عن ممارسة ما يسمونه بالإسناد للفلسطييين في غزة.

وربما يصب كل ذلك في مجال السعي الأمريكي- الإسرائيلي من أجل تحجيم إيران والقضاء على أذرعها في المنطقة.

كان لافتا خلال الهجمات الأمريكية الأخيرة، على الحوثيين في اليمن، دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران، إلى وقف دعمها لجماعة الحوثيين في اليمن، فقد كتب ترامب على منصة تروث سوشيال ،بعد تهديد الحوثيين بالقوة المميتة قائلا: “لإيران؛ يجب وقف الدعم للحوثيين حالاً، ولا تهدّدوا الشعب الأمريكي ورئيسه الذي حصل على أكبر تفويض في التاريخ الرئاسي أو ممرات الملاحة العالمية، ولو فعلتم، فعليكم الحذر، لأن أمريكا ستحاسبكم”.

وقد رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على ماقاله ترامب مؤكدا بانه ” لا يحق لواشنطن، إملاء سياسة الجمهورية الإسلامية الخارجية، في حين توعد قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي بأن إيران ستردّ على أي هجوم يستهدفها.

ويعتبر مراقبون أن المستهدف بالدرجة الأولى، من الهجمات الأمريكية الأخيرة على الحوثيين، هو إيران التي تتعرض حاليا لضغوط متصاعدة من قبل واشنطن، التي تسعى إلى جلبها إلى طاولة المفاوضات، بخصوص برنامجها النووي.

لا أحد يعرف حتى الآن، إلى أين ستمضي المواجهة بين أمريكا والحوثيين، بعد أن أخذ ترامب على عاتقه شخصيا محاربة الحركة، وقد أجمعت كل الردود الصادرة عن قادة الحوثيين في اليمن، على أن الحركة ستصعد في مواجهة التصعيد الأمريكي، فقد قال محمد البخيتي، العضو البارز في المجلس السياسي للحوثيين، إن المجلس سيرد على ما وصفه بالغارات الجوية الأمريكية “غير المبررة”، وأضاف في تدوينة على موقع إكس، السبت 15 آذار/ مارس: “سنقابل التصعيد بالتصعيد والبادئ أظلم”.

لكن محللين يرون أن حديث التصعيد، الوارد على لسان قادة الحوثيين، بعد الهجمات الأمريكية الأخيرة، ربما يفتقر إلى المنطق، في ظل تفاوت القدرات العسكرية، بين الحركة وبين أكبر قوة في العالم، وهي الولايات المتحدة الأمريكية.

يذكر أن الحوثيين، شنوا أكثر من 100 هجوم، على حركة الشحن البحري في البحر الأحمر، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023، في حملة قالوا إنها تأتي في إطار التضامن مع الفلسطينيين في حرب غزة .

وخلال تلك الفترة، أغرقت الجماعة سفينتين، واستولت على واحدة، وقتلت أربعة بحارة على الأقل، في هجمات عطّلت حركة الشحن العالمية، وأجبرت الشركات، على تغيير مسار سفنها، لتشرع في رحلات أطول وأكثر تكلفة حول جنوب قارة أفريقيا.

  • هل دخلت المواجهة بين واشنطن والحوثيين طورا جديدا؟
  • ما الذي يبدو مختلفا في الضربات الأمريكية هذه المرة عن المرات السابقة؟
  • هل تبدو تلك الضربات على صلة بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطريقته في التعامل مع الأزمات العالمية؟
  • هل تتفقون مع مايقال من أن هذه الضربات هي رسالة غير مباشرة لإيران؟
  • وكيف ترون المبرر الأمريكي بأنها تأتي من أجل الحفاظ على حرية الملاحة العالمية التي يهددها الحوثيون؟
  • هل تعتقدون بأن الرد الحوثي باستمرار التصعيد يبدو منطقيا؟
  • وكيف سيكون موقف إيران في حال استمرار الضربات الأمريكية للحوثيين خلال الأسابيع القادمة؟

سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الاثنين 17 آذار/ مارس.

خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989.

إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533

يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message

كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: https://www.facebook.com/NuqtatHewarBBC

أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar

يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب

https://www.youtube.com/@bbcnewsarab

Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقختان الذكور: شهادات رجال عن أثره النفسي وجدل وجوبه من عدمه
التالي طاجين اللحم بالبرقوق: مائدة رمضان في الجزائر والمغرب لا تخلو منه. ما سرّ وصفة كل بلد؟
w.halawi
Takadomiyya
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo
الأخيرة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 2022
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 2021

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 2025

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

أغسطس 1, 2025
أخبار خاصة
اقتصاد أغسطس 31, 2025

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

صدر الصورة، Getty ImagesArticle InformationAuthor, سوزانا قسوسRole, بي بي سي نيوز عربي26 أغسطس/ آب 2025في…

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025
إتبعنا
  • Facebook
  • YouTube
  • TikTok
  • WhatsApp
  • Twitter
  • Instagram
الأكثر قراءة
8.9
التكنولوجيا يناير 15, 2021

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

85
المنوعات يناير 14, 2021

هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

72
اقتصاد يناير 14, 2021

خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

Demo
الأكثر مشاهدة

كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

مارس 10, 20222 زيارة
8.9

السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

يناير 15, 20212 زيارة

شجرة عائلة الرحباني الكاملة وتأثيرها على الفن العربي

أغسطس 8, 20251 زيارة
اختيارات المحرر

سوريا وإسرائيل: بين التسريبات والنفي، تكهنات تُطرح حول مستقبل العلاقة بين الجانبين

أغسطس 31, 2025

قصة فتاة “الشيبسي”.. درس بالرحمة.. بثمن كيس شيبس

أغسطس 31, 2025

توماس براك يصف سلوك صحافيين في القصر الجمهوري اللبناني بـ”حيواني”، وصحفيون يردون

أغسطس 31, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • السياسة
  • الرياضة
  • التكنولوجيا
  • Buy Now

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter